ولكي تظل بشرته صحية، فمن المهم ترطيبها بالشكل المناسب. لذلك احرصي على أن تحتفظي ببشرته رطبة حتى لا تُصاب بالجفاف.

تعرفي إلى روتين العناية ببشرة الطفل الرضيع ونصائح للحفاظ على بشرة الرضع

• نشاط الغدد العرقية قليل مقارنة بتلك الموجودة عند البالغين، لذا لا يمكنها التخفيف من حدة درجات الحرارة العالية.

تجنب الملابس المصنوعة من أقمشة صناعية قد تسبب حساسية للبشرة.

لا ينصح بتعرض بشرة الطفل الرضيع الرقيقة لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال الأشهر الأولى من الولادة، حيث قد يؤدي ذلك إلى حروق الشمس الجلدية.

تحتاج بشرة الرضيع الحساسة لعناية أكبر من البشرة العادية، حيث يجب أن يبقى الجسم رطباً ونضراً دون استخدام المزيد من المستحضرات، ومن النصائح التي يجب اتباعها للعناية ببشرة الرضيع الحساسة:

قد يصاب بعض الأطفال بحب الشباب، والذي يختلف عن حب الشباب عند البالغين. في مثل هذه الحالة، من الأفضل طلب العلاج من الطبيب. في بعض الأحيان، يصاب الأطفال بالأكزيما أو التهاب الجلد التأتبي، وهو نوع من الطفح الجلدي.

يُنصح دائمًا بغسل ملابس الأطفال والمفروشات التي يتم شراؤها قبل استخدامها. قد تبدو نظيفة، ولكن من المنطقي غسلها مرة واحدة بمنظف أو مسحوق غسيل لطيف غير معطر للتخلص من أي جراثيم ولتنعيمها.

التعبئة والتغليف نور الإمارات والاستدامة لدى يوسرين الحد من بصمة ثاني أكسيد الكربون

حماية الرضيع من أشعة الشمس: تعد الشمس مصدر هام لفيتامين د للرضع لكن هذا لا يعني تعريض الطفل لأشعة الشمس الحارة لساعات طويلة، لتأثير أشعة الشمس على البشرة، حيث تسبب جفاف وتصبغ بالبشرة وقد تؤدي لمضاعفات خطيرة.

العناية بالوجه العناية بالجسم العناية بالشمس العناية بالعينين والشفاه العناية باليدين والقدمين مشاكل البشرة مشاكل البشرة جميع المنتجات

امنحي طفلك باستمرار السعادة والصحة والنظافة الكاملة. احصلي على نصائح حول كيفية العناية بأعين طفلك وأذنيه وأنفه وأظافره.

تجنُّب استخدام مُنتجات الأطفال المُعطَّرة في الشهور الأولى: لأنَّ هذه الموادّ من شأنها أن تُهيِّج بشرة الطفل.

تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح نور الإمارات جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]